ترحيب
ترحيب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تابع الكورة نيوز .. المزار الشمالي نيوز .. طيبة اربد نيوز .. على الفيسبوك
 
الرئيسيةالبوابةشؤون أردنيةأحدث الصورلواء الكورةإربدالطيبةالمزارإعلاناتالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 إربد أرض الحضارة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sonia
عضو جديد
عضو جديد


عدد المساهمات : 21
تاريخ التسجيل : 03/10/2011

إربد أرض الحضارة _
مُساهمةموضوع: إربد أرض الحضارة   إربد أرض الحضارة I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 17, 2011 6:48 pm

إربد مدينة تقع في شمال المملكة الأردنية الهاشمية، وأكبر مدنها، وتعد ثاني أكبر مدن المملكة بعد العاصمة عمّان بالنسبة لعدد السكان. تقع على بُعد69 كيلومتراً شمال العاصمة تقريباً. كانت بداياتها في العصر الروماني حيث بُنيت في موقع متوسط بين مُدن حلف الديكابولس العشرة التاريخية، وأصبحت فيما بعد مركزاً من مراكز الفتح الإسلامي.
يُقدر عدد سكان المدينة بحوالي مليون نسمة ويزداد العدد بإضافة ضواحيها والقرى المجاورة لها ليُناهز المليون وربع. وتقدر مساحة المدينة مع ضواحيها بحوالي 160 كيلو متر مربع. [بحاجة لمصدر] وتعد إربد العاصمة الثقافية للأردن ويوجد فيها مكتبة تعد من أكبر المكتبات في الشرق الأوسط وهي المكتبة الحسينية في جامعة اليرموك.

التسمية:
سُميت قديماً باجرش وهي كلمة رومانية تعني "الأسود". ويقال أن اسمها الحالي ما هو إلا تحريف لاسم البلدة الرومانية القديمة "بيت إربل" Beth Arbel، أو قد يكون مُشتقّاً من كلمة "الرُبدة" بسبب لون تربة الأرض الزراعية الحمراء والمصحوب بسواد الصخور البركانية المنتشرة في مُحيط المدينة، حيث يُقال إربد وجه؛ أي احمَرَّ حُمرة فيها سواد عند الغضب، مما يعني أن اسمها الحالي "إربد" تم تحويره من كلمة الرُبدة ليُشير إلى صِفة المكان. وقد ذكر ياقوت الحموي في معجم البلدان أنها كانت تنطق بالكسر (إربد)، وبالفتح (أربد)، وذكرها العرب قديماً بفتح ألِفها وسُكون الراء "أرْبِد".
وتُسمّى إربد كذلك بالأقحوانة، ويشيع استعمال هذا الاسم بين أوساط المثقّفين والأوساط الحكومية، وقد جاءت هذه التسمية لانتشار هذا النوع من الورود في مدينة إربد، وقد تردد اسم الاقحوانة كإشارةٍ لمدينة إربد خلال فترة الصراع الفرنجي في فلسطين سنة 1099م [بحاجة لمصدر]. هذا وتلقب مدينة إربد كذلك بعروس الشمال، ولعلّه أحدث أسمائها وألقابها، كما لقبت أيضا باسم "عاصمة الشمال" لكونها مركز محافظة إربد وأكبر مدن شمالي الأردن.

المساحة:
لم تتجاوز مساحة المدينة في العهد العثماني 15هكتار (0,10 كم²) وظلت كذلك قُبيل نهاية الحرب العالمية الأولى، وولكنّها بدأت في الازدهار تدريجياً والازدياد في الحجم منذ العشرينات من القرن الماضي عندما أصبحت مركز متصرفية لواء عجلون ومركزاً تجارياً مهماً. في الثلاثينات أصبحت مساحة إربد نحو 30 هكتاراً (0,31 كم²)، وفي الخمسينات من القرن الحالي نمت إربد نمواً ملحوظاً بوصول اللاجئين الفلسطينيين لتصل مساحة المدينة إلى 131 هكتاراً (1,32 كم²). في العام 1979م بلغت المساحة حوالي 600 هكتاراً (24 كم²) وفي العام 1995م قدرت مساحة المدينة مع الضواحي بنحو 3,300 هكتاراً (33 كم²).
يتخذ المخطط التنظيمي لمدينة إربد شكلاً سداسياً. ويمتد العمران فيها على شكل محاور بمحاذاة الطرق التي تربط إربد بإقليمها. ففي اتجاه الغرب امتد العمران على طول شارع فلسطين وصولاً إلى الجانب الشمالي ليندمج بمنطقة البارحة. وفي اتجاه الجنوب امتد العمران على طول شارعي ايدون والجيش ليلتحم بحرم جامعة اليرموك. وفي اتجاه الشرق امتد العمران على طول شارع بغداد. وفي اتجاه الشمال كان لإنشاء المدينة الصناعية أثر في جذب السكان والعمران نحوها، الأمر الذي أدى إلى وصول العمران حدود بعض القرى الصغيرة الواقعة إلى الشمال من إربد، وقد امتد هذا العمران على طول شارعي حكما وعبد القادر الحسيني فغطّى المساحات الشمالية التي كانت مردومة بالإضافة إلى المسلخ القديم.
تشغل المناطق السكنية 74.3٪ من مساحة مدينة إربد، وتأتي مناطق الخدمات في المرتبة الثانية وتشغل 9.5٪، يتلوها مناطق خالية وأراضٍ فضاء بنسبة 7.7٪، ثم المناطق التجارية حوالي 4.2٪ فالمناطق الصناعية 3.3٪، والمناطق الخضراء 1٪. وتتوزع المساكن في مختلف أحياء المدينة، وتتميز الأبنية بخصائص معينة تفرضها عملية تنظيم المباني.

عدد السكان:
قُدِّر عدد سكان إربد في أواخر القرن التاسع عشر بنحو ألف نسمة، ولم يشهد هذا العدد أي زيادات ملحوظة على مرّ نصف عقدٍ من الزمن، حيث بلغ عدد السكّان 6,700 نسمة في عام 1946م. ولكن هذا العدد قفز في العام 1952م ليصل عدد السكان إلى نحو 22 ألف نسمة، وترجع هذه الزيادة إلى هجرة الفلسطينيين بعد حرب ال48. وفي تعداد عام 1961م، بلغ عدد السكان 44 ألف نسمة. وقد شهد عدد سكان مدينة إربد زيادة ملموسة ثانية بعد حرب عام 1967م بوصول النازحين الفلسطينيين إليها. بلغ عدد السكان عام 1979م نحو 113 ألف نسمة ثم قُدِّر بنحو 201,208 نسمة في العام 1995م.ومن ابرز عائلات اربد القديمه: الحتاملة وارشيدات وخريس وحجازي ودلقموني وعبنده وشرايري والشواتره وأبو سالم (العقلة ,أبو رجيع، شوتر) كريزم جيزاوي الشيخ حسين جمل كردي شرع سكران جوده غرام بالرجوع لكتابات الاستاذ زياد أبو غنيمه المنشوره له وهذه عائلات وسط مدينة اربد من التركه العثمانيه وحكمها للمدينة محطات من ذاكره اربديه صحيفه العرب اليوم الاردنيه والكاتب تحسين التل كتاب ما يخطر علبال عن اهل الشمال الصادر في اربد حيث اشار به عن أول من سكن وسط مدينة اربد
ويرجع تزايد سكان مدينة إربد بشكل سريع إلى العوامل التالية:
2- قدوم الفلسطينيين إلى إربد والسكن بها بعد نكبة عام1948، ونكسة عام 1967،وحرب الخليج الثانية عام 1991.
3- انضمام قرية البارحة إلى إربد عام 1962.
5- الهجرة من الريف إلى المدينة –بسب توفر العمل والخدمات العامة التي تقدمها البلدية مثل الخدمات الصحية، وفتح الشوارع وتعبيد الطرق، وخدمات الإنارة ومياه الشرب، وتجميل المدينة بالإضافة إلى تنظيم الأسواق والمرور في المدينة.
6- تأسيس جامعة اليرموك في إربد عام 1976، مما دفع الكثيرون من أبناء القرى المجاورة إلى الاستثمار فيها من خلال أعمال الخدمات التي تقدم إلى طلبتها وأساتذتها، مثل :فتح المكتبات ،والمطاعم والاستراحات، وصالونات الحلاقة ،والإكسسوارات، واستوديوهات التصوير، ومقاهي الإنترنت وبناء العماراتلكاتب والشقق لإيجارها إلى طلبة وأساتذة الجامعة، وحصل نفس الشيء في مجمع عمان القديم حيث قدمت نفس الخدمات السابقة لطلبة جامعة العلوم والتكنولوجيا التي أنشئت شرقي إربد عام 1986.
ويبلغ عدد سكان مدينة إربد اليوم 250,645 نسمة، تبلُغ نسبة المواطنين الأردنيين منهم 94%. بينما يبلغ عدد سكان بلدية إربد الكبرى حوالي 650 ألف نسمة، أما (محافظة إربد) والتي تضم بالإضافة‎ لإربد عدة بلديات أخرى, يبلغ عدد سكانها حوالي 950 ألف نسمة.
ويقطن إربد اليوم ما يزيد على ألف عشيرة وعائلة ذوات أصولٍ أردنية وفلسطينية وسورية وكردية وتركية وغيرها، ويشكل المسلمون معظم سكان المدينة إلا أن العائلات المسيحية تشكّل نسبة لا بأس بها من سكّان المدينة ولديها حضور قوي بالمقارنة مع باقي مُدن المملكة الأردنية الهاشمية.

التاريخ:
يعود تاريخها إلى ما قبل 4500 سنة، إذ دلت الاثار المكتشفه فيها على انها من المدن المأهولة في الازمنة الغابره. تل إربد: من ابرز معالم مدينة إربد الأثرية، حيث أشارت الحفريات إلى أن في جوفه بقايا مدينة إربد القديمة التي تعود إلى العصرين البرونزي والحديدي (حوالي 3000 سنة قبل الميلاد). إذ تبلغ مساحته مائتي دونم.

طبوغرافية المنطقة:
تمتاز منطقة إربد بسهولها الخصبة وبكثرة الوديان مثل:
وادي زقلاب بالقرب من دير ابي سعيد
وادي الشلالة في الرمثا وهو امتداد لوادي نهر اليرموك.
وادي أبو زياد بالقرب من دير ابي سعيد
وادي الطيبه
وادي اليابس (وادي الريان): بالقرب من قرية جديتا
وادي الصريح
وادي دلبان: بالقرب من قرية بيت يافا
وادي الجرون: بالقرب من قرية جحفية والمزار
وادي الموت: بالقرب من قرية دير السعنة
وادي الغفر: وهو مشهور لدى أهالي اربد ويقع غرب إربد وغرب حي الطوال وحي التركمان مباشرة وشرق قرى كفريوبا وسوم.
وادي الشرايعة في ارحابا.
وتجري بعض الأودية الجافة حول مدينة إربد مثل أودية الغَفر، والبارحة، وزبدة، والحَمام، ودلهام، والقبلي، والروية

قرى إربد:
محافظة إربد تحتوي على قرى عديدة جداً بالمقارنة مع باقي المناطق في الأردن الأمر الذي أعطى إربد سمة مميزة بين المدن الأردنية الأخرى. وتعد من أكثر المدن في العالم التي يوجد حولها عدد كبير من القرى والتي يقدر عددها تقريباً بخمسمائة قرية وتجمع سكاني يتراوحن بشكل كبير بالنسبة للحجم وعدد السكان والبعد عن مركز مدينة إربد, مثل :بشرى ,والطره (درة الذهب), وبيت راس, ,البارحه، حكما، علعال، مرو، ام قيس، سحم الكفارات، سوم، زحر، كفر يوبا وغيرها الكثير

الأنشطة الزراعية والتجارية:
تعتمد إربد الآن في اقتصادياتها بشكلٍ أساسي على الموارد البشرية وخاصة فئة المتعلمين نتيجة لتراجع النشاط الزراعي، إلا أن هذا لا يُقلّل من أهمّية الأنشطة الزراعية والصناعية والتجارية الأخرى، حيث انه ونتيجة لتزايد عدد سكان المدينة الكبير أصبحت فكرة المجمعات التجاريه الضخمه (المولات) توجها مقبولا من قبل المستثمرين والسكان حيث يجد المستثمرون في المدينة البيئه المناسبه لنجاح ونمو استثماراتهم كما يجد السكان في هذا النوع من المشاريع حلا لمشاكل التسوق في المدينة مثل مواقف السيارات بالإضافة إلى تجمع معظم السلع المطلوبه في مكان واحد، وبالتالي قام في المدينة عدد من المجمعات الكبيره وهناك توجه لاقامة مجمعات جديده. وبسب الانتشار الواسع للشركات التجارية والصناعية ظهر في اربد ما نطلق عليه الصحف الاعالانية ذات التوزيع المجاني بشكل كبير مثل الشهرة والوسيط اربد والمرساة ونيشان والاسبوعية.

مستشفيات إربد:
في إربد عدة مستشفيات سعتها اكثر من 3500 سرير بالإضافة إلى العيادات الصحية (3 عيادات) والصيدليات.
بعض مستشفيات المحافظة:
مستشفى الأميرة بسمة التعليمي (حكومي)
مستشفى الملك عبد الله المؤسس الجامعي (حكومي تعليمي)
مستشفى الأمير راشد بن الحسن (عسكري).
مستشفى الأميرة بديعة (حكومي)
مستشفى الأميرة رحمة (حكومي)
مستشفى اربد التخصصي (خاص).
مستشفى اربد الإسلامي (خاص)
مستشفى القواسمي التخصصي (خاص)
مستشفى أبن النفيس التخصصي (خاص)
مستشفى الاميرة راية في مدينة ديرابي سعيد (حكومي)
مستشفى اليرموك (حكومي)
مستشفى النجاح (خاص)
مستشفى معاذ بن جبل (حكومي)
مستشفى أبوعبيدة (حكومي)

نمط الحياة:
يعرف نمط الحياة فيها بالهادئ اقرب إلى الريفي يتركب سكانها من الأرياف الاصل وعدد قليل من سكانها اليوم من أصول سورية وعراقية ولبنانية ويعيش في المدينة ما يقارب 53 جنسية من حول العالم ما بين طلاب جامعات وعمال في المصانع والمدن الصناعية، اما الهجة المستخدمة(الشائعة) هي اللهجة الحورانية في القرى والتي تسود في قرى إربد وفي لواء الرمثا ويشارك سكان إربد بها سكان محافظة درعا في سوريا، أما سكان المدينة نفسها فقد تأثروا بنزوح ولجوء الاخوة الفلسطينين وصارت لهجتهم مزيجا من اللهجة الحورانية ولهجة الشامية بالإضافة إلى عدد كبير من اللهجات المختلفة نضرا إلىالى قصر عمر المملكة واختلاف التركيب السكاني للمدينة.

معالم تراثية في إربد:
تزخر مدينة اربد بالكثير من المعالم التراثية التي تعبر عن تاريخ المدينة وعمقها الحضاري وما زالت قائمة ومنها[5]:د


تل الحصن الأثري غرب اربد
متحف التراث الشعبي
متحف الآثار في إربد
تل إربد
سور إربد القديم
برج المراقبة في وادي الغفر
المسجد المملوكي القديم
منزل علي خلقي الشرايري يتم ترميمه الآن.
مسجد إربد الكبير
مدرسة إربد التجهيزية (الرشيدية)
فندق الملك غازي: أسسه المرحوم الحاج عبد الرحمن محمد عايد حجازي وسبب التسمية بفندق غازي على اسم الملك غازي بن فيصل الهاشمي ملك العراق آن ذاك. وكان فندق غازي أول فندق في إربد وكان قبل هذا من أراد المبيت في إربد يقصد المضافات
دار النابلسي وقد أصبحت متحفاً وحديقة لمنطقة وسط البلد
دار عبد الله الجودة
منزل شاعر الأردن عرار
سوق الصاغة القديم
بيت أبو رجيع وبيت سعيد جمعة.
عمارة محمود جمعة.
قصر الملكة مصباح بناه المعماري فالح كريزم
بيت حسن الشيخ حسين
بيت الجيزاوي
بيت الجمل
جورة القحار
دخلة الاصلع

الأكلات الشعبية:
من الأكلات الشعبية في محافظة إربد:
المنسف
المكمورة
المطابق
المقلوبة
المسخن
المفتول
الدفين (الفريكه)
صواني الدجاج وصواني اللحم

النوادي الرياضية في إربد:


نادي الرمثا الرياضي
نادي اتحاد الرمثا
نادي الحسين اربد
النادي العربي
نادي الطره
نادي كفرسوم
نادي الجليل
نادي الكرمل
نادي صما
نادي بشرى
نادي كفريوبا
نادي الطيبه
نادي شباب الرمثا

المراجع:
^ Irbid
^ بلدية اربد الكبرى::الصفحة الرئيسية
^ http://world-gazetteer.com/wg.php?x=&men=gcis&lng=en&dat=32&geo=-110&srt=npan&col=aohdq&pt=c&va=&srt=pnan
^ موقع جامعة اليرموك
^ مجلة اليرموك
^ مجلة اليرموك العدد 93
^ مجلة اليرموك
مجلة اليرموك العدد 93، 2007
مجلة اليرموك العدد91، 2007
Monitoring Urbon Exponsion for Irbid City by Using Remote Sensing & GIS 1953-1995, S.Duheisat, O.Dhaimat
هند أبو شعر، إربد وجوارها - ناحية بني عبيد -، 185 - 1928م
إربد المدينة: تاريخ وحضارة وآثار - د. محمد علي الصويركي
عبد الحكيم الحسباني في رسالته" العشائرية والدولة"
د.هند غسان أبو الشعر، إربد وجوارها(ناحية بني عبيد)1850-1928م، عمان، 1995.
د.همد غسان أبو الشعر، سجلات الضرائب مصدرا تاريخيا، قراءة في تطور قصبة إربد ما بين سنتي 1903-1936م، مجلة المنارة، آل البيت، عدد 2،2002.
تهاني عاطف الوهيبي، الحياة الإدارية والاجتماعية والاقتصادية في مدينة إربد 1946-1967م، رسالة ماجستير، قسم التاريخ، جامعة اليرموك، 2006.
محمد علي الصويركي، إربد المدينة – تاريخ وحضارة وآثار، عمان، 2004.
د.يوسف غوانمة، مدينة إربد في العصر الإسلامي، جامعة اليرموك، 1986.
د.سليمان أبو خرمة، نظريات النمو الحضري، دراسة حالة مدينة إربد شمال الأردن ،أبحاث اليرموك، سلسلة العلوم الإنسانية والاجتماعية، مجلد 21، 2005.
د.رفعت الفاعوري، الجمعيات الخيرية في محافظة إربد، واقع وطموحات، أبحاث اليرموك، مج 13، عدد7، 1997.
محمد أحمد طوالبه، مدينة إربد، دراسة في جغرافية المدن، رسالة ماجستير جامعة الإسكندرية، كلية الآداب، قسم الجغرافيا، 1982.
سفيان التل، إقليم إربد(اربد الكبرى)، وزارة الشئون البلدية والقروية، 1977.
محمد سالم محافظة، مدينة إربد، بلدية إربد، 1971.
أحمد أبو دلو، عروس الشمال، إربد، المجلة الثقافية عدد 37، 1988.
موسى خميس، النمو السكاني للمدن في محافظة إربد، دراسات، مج 13، ع 3، 1986.
حسن مراد، مدينة إربد ومستقبلها الواعد، غرفة تجارة إربد، 1981.
توفيق حتاملة، تاريخ إربد الرياضي والثقافي والاجتماعي، إربد، 2001.
محافظة إربد، دائرة التخطيط والتنمية، دراسة شاملة عن منطقة إربد، 1982
الشاعره منتهى الشيخ حسين (كتاب نسمات شماليه) اربد,2005

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Maram Bani Amer
عضو مميز
عضو مميز
Maram Bani Amer

عدد المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 12/12/2011
العمر : 34

إربد أرض الحضارة _
مُساهمةموضوع: رد: إربد أرض الحضارة   إربد أرض الحضارة I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 17, 2012 8:26 pm

معلومات راااااااائعة study
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

إربد أرض الحضارة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الأردن :: اخبار إربد-

.: عدد زوار المنتدى :.

 
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى الوية الكورة الطيبة المزارالشمالي
©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع